مسند رأس للملك توت عنخ آمون |
مسند رأس للملك توت عنخ آمون
استعملت مساند الرأس في مصر القديمة، ومازالت في بعض الأقاليم الأفريقية، لحماية رأس النائم وتسهيل مسرى الهواء من حول الرأس في ليالي الصيف الحارة.
حيث يفترض وضع نوع من الوسادة عليها لمزيد من الراحة. وتؤ كد التعويذة السادسة والستون بعد المائة من كتاب الموتى حماية رأس المتوفى في الحياة الأخرى، بأن يرد من عسى أن يعتدي عليه في الآخرة من الشياطين. ويشبه هذا المسند من حيث الشكل كرسيا يطوى.
وقد صنع حامل الوسادة من خيوط من الخرز العاجى المصبوغ بصبغة خضراء وحمراء قاتمة وسوداء.
ويزين السطح الخارجى من الطرفين برأسين لرب المرح بس، كما يزين السطح الداخلى لهما بصور لزهرة اللوتس، أما القوائم فتنتهي برؤوس بط.
استعملت مساند الرأس في مصر القديمة، ومازالت في بعض الأقاليم الأفريقية، لحماية رأس النائم وتسهيل مسرى الهواء من حول الرأس في ليالي الصيف الحارة.
حيث يفترض وضع نوع من الوسادة عليها لمزيد من الراحة. وتؤ كد التعويذة السادسة والستون بعد المائة من كتاب الموتى حماية رأس المتوفى في الحياة الأخرى، بأن يرد من عسى أن يعتدي عليه في الآخرة من الشياطين. ويشبه هذا المسند من حيث الشكل كرسيا يطوى.
وقد صنع حامل الوسادة من خيوط من الخرز العاجى المصبوغ بصبغة خضراء وحمراء قاتمة وسوداء.
ويزين السطح الخارجى من الطرفين برأسين لرب المرح بس، كما يزين السطح الداخلى لهما بصور لزهرة اللوتس، أما القوائم فتنتهي برؤوس بط.