تميمة القلب فى مصر القديمة
تميمة القلب فى مصر القديمة |
جاء في تعويذة
السؤال بالفصل الثلاثين من كتاب الموتى: "لا تتفوه بالقول السيئ ضدي أمام
أوزوريس، إله الموتى العظيم". وهي بهذا تحث قلب المتوفى على التزام الصمت
أثناء الحساب. وقد كتبت هذه التعويذة خلف جعران القلب الذي كان يوضع إلى
جوار قلب المتوفى، أو داخل أربطتها.
ولقد اعتبر المصري القديم القلب أهم جزء في الجسد البشري، حيث كان بالنسبة له مركز الحس والضمير.
ووفق الفصل 125 من كتاب الموتى، فإن القلب كان يوضع في كفة الميزان مقابل تمثال "ماعت" الذي هو التجسيد للحقيقة والعدل والنظام الكوني في القاعة الكبرى للحق ومحاسبة البشر أمام إله الموتى؛ أوزوريس.
وكان جعران القلب قد ظهر في عهد الأسرة الثالثة عشرة كتميمة سحرية؛ لمساعدة المتوفى في القاعة الكبرى للحساب، فيسمح لحامله بالدخول إلى الفردوس؛ حتى وإن عاش حياته كلها معيباً .
ولقد اعتبر المصري القديم القلب أهم جزء في الجسد البشري، حيث كان بالنسبة له مركز الحس والضمير.
ووفق الفصل 125 من كتاب الموتى، فإن القلب كان يوضع في كفة الميزان مقابل تمثال "ماعت" الذي هو التجسيد للحقيقة والعدل والنظام الكوني في القاعة الكبرى للحق ومحاسبة البشر أمام إله الموتى؛ أوزوريس.
وكان جعران القلب قد ظهر في عهد الأسرة الثالثة عشرة كتميمة سحرية؛ لمساعدة المتوفى في القاعة الكبرى للحساب، فيسمح لحامله بالدخول إلى الفردوس؛ حتى وإن عاش حياته كلها معيباً .
ـــــــــ
اثار مصر