شعائر القرابين عند الاجداد

له النيل حعبي ممثلاً لأحد الاقاليم المصرية وهو يقدم عطايا وقرابين ومنتجات الاقليم الذي يمثله. والنص المصاحب " جد مدو إإي سا رع < مري إن بتاح ختي!> إين إن إف إن إك خت نبت.
اله النيل حعبي ممثلاً لأحد الاقاليم المصرية وهو يقدم عطايا وقرابين ومنتجات الاقليم الذي يمثله. والنص المصاحب " جد مدو إإي سا رع < مري إن بتاح ختي!> إين إن إف إن إك خت نبت
شعائر القرابين عند الاجداد :

شعائر تقديم القربان التي كانت في البداية مجرد رغيف يوضع على حصيرة، ثم يسكب عليه الماء. وبمرور الوقت ازداد ما كان يقدم من قربان وتعددت أصنافه.


وحرص الملوك على أن يقدم لهم القربان الطيب الوافر، وكان لرجال حاشيتهم نصيب منه. ويصاحب تقديم القرابين تلاوات خاصة لم تكن تختلف في معابد الآلهة عنها في مقابر كبار الأفراد.


واعتبر المصريون أداء هذه الشعائر من أقدس واجبات الابن الأكبر الذي عليه أن يؤديها باستمرار، وخصوصا في الأعياد. غير أن أعباء الحياة ومقتضيات الزمن كانت تؤدي بالأبناء والأحفاد إلى إهمالها مما كان يعد خطراً كبيراً على الميت، مما دعا إلى تعيين كهنة جنائزيين يؤجرون لأداء هذه الشعائر نيابة عن الأبناء.

ضع تعليقك