مكتبة التراث الفرعوني
راسلني 
تبادل إعلاني |
| أيونى |
شخصيات تاريخية من عصر الرعامسة :-
* أيونى :
يعد « أيونى » أحد كبار موظفى الدولة خلال عهد الملكين « سيتى الأول » و« رمسيس الثانى » أبرز ملكين فى تاريخ الأسرة التاسعة عشرة ( عصر الدولة الحديثة ) . كان « أيونى » أحد الضباط البارزين فى الجيش المصرى خلال بداية تاريخه الوظيفى ، حيث قد تقلد بعض المناصب العسكرية الهامة مثل رئيس الاصطبل لاصطبل سيتى مرى إن بتاح وسائق مركبة جلالته الحربية وقائد قوات المجايو ( الشرطة ) ، ثم أعتلى بعد ذلك المنصب الإدارى الهام الابن الملكى فى كوش ( حاكم النوبة ) وذلك خلال عهد الملك « سيتى الأول » واستمر تواجده فى هذا المنصب حتى بداية عصر الملك « رمسيس الثانى » . وتعد لوحته التى عثر عليها فى أبيدوس والموجودة فى المتحف المصرى بالقاهرة حاليا تحت رقم (JdE.34620) من أهم آثاره التى سجل عليها ألقابه ومناصبه المختلفة . والجدير بالذكر أن « أيونى » قد بدأ أعمال البناء المصرية فى منطقتى عمارة غرب وعكشا وكذلك معبدى أبو سمبل ببلاد نوبة ، وقد سجل « أيونى » دوره فى بداية العمل فى معبدى أبو سمبل من خلال لوحة صخرية هناك مثلته أمام الفرعون « رمسيس الثانى » ، وأشير من خلال هذه اللوحة إلى أنه كان فى الأصل ينتمى إلى مدينة إهناسيا .
* أيونى :
يعد « أيونى » أحد كبار موظفى الدولة خلال عهد الملكين « سيتى الأول » و« رمسيس الثانى » أبرز ملكين فى تاريخ الأسرة التاسعة عشرة ( عصر الدولة الحديثة ) . كان « أيونى » أحد الضباط البارزين فى الجيش المصرى خلال بداية تاريخه الوظيفى ، حيث قد تقلد بعض المناصب العسكرية الهامة مثل رئيس الاصطبل لاصطبل سيتى مرى إن بتاح وسائق مركبة جلالته الحربية وقائد قوات المجايو ( الشرطة ) ، ثم أعتلى بعد ذلك المنصب الإدارى الهام الابن الملكى فى كوش ( حاكم النوبة ) وذلك خلال عهد الملك « سيتى الأول » واستمر تواجده فى هذا المنصب حتى بداية عصر الملك « رمسيس الثانى » . وتعد لوحته التى عثر عليها فى أبيدوس والموجودة فى المتحف المصرى بالقاهرة حاليا تحت رقم (JdE.34620) من أهم آثاره التى سجل عليها ألقابه ومناصبه المختلفة . والجدير بالذكر أن « أيونى » قد بدأ أعمال البناء المصرية فى منطقتى عمارة غرب وعكشا وكذلك معبدى أبو سمبل ببلاد نوبة ، وقد سجل « أيونى » دوره فى بداية العمل فى معبدى أبو سمبل من خلال لوحة صخرية هناك مثلته أمام الفرعون « رمسيس الثانى » ، وأشير من خلال هذه اللوحة إلى أنه كان فى الأصل ينتمى إلى مدينة إهناسيا .