تمثال الأميرة مريت آمون بالمتحف المصرى بالقاهرة |
* من آثار عصر الرعامسة فى المتاحف العالمية :-
تمثال الأميرة مريت آمون بالمتحف المصرى بالقاهرة :
غلب على هذا التمثال بحكم الجهل باسم صاحبته اسم التمثال الملكة البيضاء أو الملكة ذات المنات كما عرف كذلك بتمثال زوجة رمسيس الثانى ، فلما كان حفر أساسات مبنى فى أخميم قرب سوهاج حتى كشف إلى جانب تمثال ضخم لرمسيس الثانى على تمثال مماثل للملكة نفسها أكبر حجما ويحمل من الألقاب والرموز ما يحمله تمثالنا هذا فضلا عن اسمها فهى مريت آمون إحدى بنات رمسيس الثانى التى رفعت بعد وفاة أمها نفرتارى إلى مكانة الزوجة الملكية الكبرى .
ويتميز هذا التمثال بما يشيع فيه من حلاوة الصبا ورقة الابتسامة وزهاء اللوان بما جعله من أجمل ما صدر عن عصر الرعامسة ، إذ يرى الشعر المستعار معقوصا فى ثلاث غدائر متدرجة الخصل يمسكه رباط مزدوج يتدلى منه صلان مكللان بتاجى الوجه البحرى والقبلى . ويعلو رأس مريت آمون قاعدة مستديرة يحيط بها افريز من الصلال متوجة بأقراص الشمس . ويضم حلى الملكة قرطين مستديرين وقلادة عريضة وأساور . أما ما تقبض بيدها فقلادة منات فى هيئة الربة حتحور ، ومن ثم كانت الملكة كاهنة تتولى شعائرها ، كما تدل على ذلك ألقابها عازفة صلاصل موت ومنات حتحور .
سجل عام 31413 المتحف المصرى بالقاهرة
حجر جيرى ملون
الارتفاع 75 سم ، العرض 44 سم ، الجانب 44 سم
طيبة ، مقصورة الملكة شمال غرب الرمسيوم ، حفائر بترى عام 1896 .
عصر الرعامسة ( عصر الملك رمسيس الثانى – الأسرة التاسعة عشرة ) .
تمثال الأميرة مريت آمون بالمتحف المصرى بالقاهرة :
غلب على هذا التمثال بحكم الجهل باسم صاحبته اسم التمثال الملكة البيضاء أو الملكة ذات المنات كما عرف كذلك بتمثال زوجة رمسيس الثانى ، فلما كان حفر أساسات مبنى فى أخميم قرب سوهاج حتى كشف إلى جانب تمثال ضخم لرمسيس الثانى على تمثال مماثل للملكة نفسها أكبر حجما ويحمل من الألقاب والرموز ما يحمله تمثالنا هذا فضلا عن اسمها فهى مريت آمون إحدى بنات رمسيس الثانى التى رفعت بعد وفاة أمها نفرتارى إلى مكانة الزوجة الملكية الكبرى .
ويتميز هذا التمثال بما يشيع فيه من حلاوة الصبا ورقة الابتسامة وزهاء اللوان بما جعله من أجمل ما صدر عن عصر الرعامسة ، إذ يرى الشعر المستعار معقوصا فى ثلاث غدائر متدرجة الخصل يمسكه رباط مزدوج يتدلى منه صلان مكللان بتاجى الوجه البحرى والقبلى . ويعلو رأس مريت آمون قاعدة مستديرة يحيط بها افريز من الصلال متوجة بأقراص الشمس . ويضم حلى الملكة قرطين مستديرين وقلادة عريضة وأساور . أما ما تقبض بيدها فقلادة منات فى هيئة الربة حتحور ، ومن ثم كانت الملكة كاهنة تتولى شعائرها ، كما تدل على ذلك ألقابها عازفة صلاصل موت ومنات حتحور .
سجل عام 31413 المتحف المصرى بالقاهرة
حجر جيرى ملون
الارتفاع 75 سم ، العرض 44 سم ، الجانب 44 سم
طيبة ، مقصورة الملكة شمال غرب الرمسيوم ، حفائر بترى عام 1896 .
عصر الرعامسة ( عصر الملك رمسيس الثانى – الأسرة التاسعة عشرة ) .