بوق توت عنخ آمون
بوق توت عنخ آمون

البوق الحربي للملك توت عنخ آمون هو واحد من ثلاثة أبواق معروفين لهذا الملك محفوظين من مصر القديمة. والبوق مصنوع من صفائح المعدن المغشاة بالذهب.


فوهة البوق على شكل جلبة أسطوانية بحلقة فضية عند النهاية الخارجية، و
مثبتة في أنبوب. وعلى الوجه الخارجي لطرف البوق المتسع والذى يشبه الجرس يوجد نقش يصور الملك مرتديا التاج الأزرق ويمسك بالصولجان المعقوف "حكا". ويقف الملك أمام ناووس به تمثال للمعبود بتاح في هيئة مومياء.

أما النص المنقوش فيقرأ: "العظيم الموجود جنوب جداره، سيد الحق، وخالق كل ما يتلقاه الملك، له الحياة من آمون رع، ملك كل الآلهة. هو من يضع يده على كتف الملك من الخلف، رع حور آختي، المعبود الطيب، سيد الذهب".

وتظهر كل الأشكال تحت العلامة الهيروغليفية التي تمثل السماء، بينما يرمز الخط السفلي إلى الأرض من تحتها.
بوق توت عنخ آمون
بوق توت عنخ آمون

البوق الحربي للملك توت عنخ آمون هو واحد من ثلاثة أبواق معروفين لهذا الملك محفوظين من مصر القديمة. والبوق مصنوع من صفائح المعدن المغشاة بالذهب.


فوهة البوق على شكل جلبة أسطوانية بحلقة فضية عند النهاية الخارجية، و
مثبتة في أنبوب. وعلى الوجه الخارجي لطرف البوق المتسع والذى يشبه الجرس يوجد نقش يصور الملك مرتديا التاج الأزرق ويمسك بالصولجان المعقوف "حكا". ويقف الملك أمام ناووس به تمثال للمعبود بتاح في هيئة مومياء.

أما النص المنقوش فيقرأ: "العظيم الموجود جنوب جداره، سيد الحق، وخالق كل ما يتلقاه الملك، له الحياة من آمون رع، ملك كل الآلهة. هو من يضع يده على كتف الملك من الخلف، رع حور آختي، المعبود الطيب، سيد الذهب".

وتظهر كل الأشكال تحت العلامة الهيروغليفية التي تمثل السماء، بينما يرمز الخط السفلي إلى الأرض من تحتها.
0
مسند رأس للملك توت عنخ آمون
مسند رأس للملك توت عنخ آمون

استعملت مساند الرأس في مصر القديمة، ومازالت في بعض الأقاليم الأفريقية، لحماية رأس النائم وتسهيل مسرى الهواء من حول الرأس في ليالي الصيف الحارة.


حيث يفترض وضع نوع من الوسادة عليها لمزيد من الراحة. وتؤ
كد التعويذة السادسة والستون بعد المائة من كتاب الموتى حماية رأس المتوفى في الحياة الأخرى، بأن يرد من عسى أن يعتدي عليه في الآخرة من الشياطين. ويشبه هذا المسند من حيث الشكل كرسيا يطوى.

وقد صنع حامل الوسادة من خيوط من الخرز العاجى المصبوغ بصبغة خضراء وحمراء قاتمة وسوداء.

ويزين السطح الخارجى من الطرفين برأسين لرب المرح بس، كما يزين السطح الداخلى لهما بصور لزهرة اللوتس، أما القوائم فتنتهي برؤوس بط.
مسند رأس للملك توت عنخ آمون
مسند رأس للملك توت عنخ آمون

استعملت مساند الرأس في مصر القديمة، ومازالت في بعض الأقاليم الأفريقية، لحماية رأس النائم وتسهيل مسرى الهواء من حول الرأس في ليالي الصيف الحارة.


حيث يفترض وضع نوع من الوسادة عليها لمزيد من الراحة. وتؤ
كد التعويذة السادسة والستون بعد المائة من كتاب الموتى حماية رأس المتوفى في الحياة الأخرى، بأن يرد من عسى أن يعتدي عليه في الآخرة من الشياطين. ويشبه هذا المسند من حيث الشكل كرسيا يطوى.

وقد صنع حامل الوسادة من خيوط من الخرز العاجى المصبوغ بصبغة خضراء وحمراء قاتمة وسوداء.

ويزين السطح الخارجى من الطرفين برأسين لرب المرح بس، كما يزين السطح الداخلى لهما بصور لزهرة اللوتس، أما القوائم فتنتهي برؤوس بط.
0

تمثال إيزيس

تمثال للمعبودة إيزيس عثر عليه بمقبرة رئيس الكتبة "بسماتيك" في سقارة. ويمثل زوجة المعبود العظيم أوزيريس، أم حورس، في هيئة امرأة جميلة. وتمسك إيزيس علامة الحياة "العنخ". ولأن إيزيس ترتبط كثيرا بالمعبودة حتحور؛ فإنها ترت
دي تاجا مماثلاً لتاجها، يتكون من قرص الشمس بين قرني بقرة.

وتحتوي قاعدة التمثال على صيغة إهداء موجه من "بسماتيك" إلى إيزيس؛ معبودة السحر والفتنة التي نجحت في إعادة زوجها أوزيريس إلى الحياة، بعد أن قتله أخوه ست.

  الأبعاد
العرض ٢٠ سم
الطول ٤٥ سم
الارتفاع ٩٠ سم

تمثال إيزيس

تمثال للمعبودة إيزيس عثر عليه بمقبرة رئيس الكتبة "بسماتيك" في سقارة. ويمثل زوجة المعبود العظيم أوزيريس، أم حورس، في هيئة امرأة جميلة. وتمسك إيزيس علامة الحياة "العنخ". ولأن إيزيس ترتبط كثيرا بالمعبودة حتحور؛ فإنها ترت
دي تاجا مماثلاً لتاجها، يتكون من قرص الشمس بين قرني بقرة.

وتحتوي قاعدة التمثال على صيغة إهداء موجه من "بسماتيك" إلى إيزيس؛ معبودة السحر والفتنة التي نجحت في إعادة زوجها أوزيريس إلى الحياة، بعد أن قتله أخوه ست.

  الأبعاد
العرض ٢٠ سم
الطول ٤٥ سم
الارتفاع ٩٠ سم
0

مكونات الإنسان في عقيدة المصري

اعتقد المصريون بأن الإنسان يتكون منه سبعة عناصر مادية ومعنوية، وهي الجسد (غت)، والروح (با)، والقرين (كا)، والقلب (إيب)، والظل (شو)، والاسم (رن)، والمعنويات (آخ)، يعتمد كل عنصر منها على الآخر،
وإن كان لكل منها وجود مستقل.كما ذهبوا إلى أنه لا يمكن للمتوفي أن يتمتع بحياة ثانية، إلا إذا احتفظ بجسده سليماً. ومن هنا كان التحنيط ضرورة

ومثَّل المصريون الروح على هيئة كائن بجسم طائر ورأس إنسان. ورأوا أن القرين صورة لصاحبه، يوجد معه ويموت معه، ويحمل فوق رأسه علامة تمثل ذراعين، ويلازمه بعد الموت. وكانت الروح والقرين في بداية الأمر تختص بهما الآلهة، والملوك، ولكن لم يلبث أن اختص بهما الأفراد كذلك.

مكونات الإنسان في عقيدة المصري

اعتقد المصريون بأن الإنسان يتكون منه سبعة عناصر مادية ومعنوية، وهي الجسد (غت)، والروح (با)، والقرين (كا)، والقلب (إيب)، والظل (شو)، والاسم (رن)، والمعنويات (آخ)، يعتمد كل عنصر منها على الآخر،
وإن كان لكل منها وجود مستقل.كما ذهبوا إلى أنه لا يمكن للمتوفي أن يتمتع بحياة ثانية، إلا إذا احتفظ بجسده سليماً. ومن هنا كان التحنيط ضرورة

ومثَّل المصريون الروح على هيئة كائن بجسم طائر ورأس إنسان. ورأوا أن القرين صورة لصاحبه، يوجد معه ويموت معه، ويحمل فوق رأسه علامة تمثل ذراعين، ويلازمه بعد الموت. وكانت الروح والقرين في بداية الأمر تختص بهما الآلهة، والملوك، ولكن لم يلبث أن اختص بهما الأفراد كذلك.
0

التحنيط Mummification


التحنيط Mummification

الحضارة المصرية آمنت بالحياة بعد الموت. كان ذلك نتيجة مراقبتهم لمناخ مصر نهر النيل يفيض كل عام ويعيد الحياة للأرض الجافة مجدداً، كما شاهدوا شروق الشمس في الصباح ومغيبها في المساء كأنها تموت وتع
ود للحياة. المصريون القدماء كانوا مولعين بحياة أسموها حياة الجنة الأبدية وأسمى ما يتوقون إليه هو العودة للعالم السفلي عالم أوزير إله الموت.

وفقاً للمعتقدات المصرية القديمة أهم عنصر هو الجسد والطريقة المثلى لحفظه هو بتحنيطه. قبل تحنيط الجسم كانوا يتبعون مهارة ومعرفة للناس عبر الأزمنة التاريخية لوضع قواعد علومهم التطبيقية لحفظ الجسد وذلك عبر ملايين السنين. كان يقوم بعملية التحنيط الكهنة والأطباء أو الفيزيائيين في أماكن خاصة وفقاً للطقوس الدينية الجوهرية الخاصة بالدفن
كان يوجد عدة طرق للدفن وذلك بحسب منزلة الشخص وغناه، في البداية كان الأمر محصوراً بالفراعنة وموظفي الدولة الكبار ولكن بعد ذلك نشر الأمر على الرعية. كان المجتمع المصري القديم مؤلفاً من أربع طبقات:
1- الملك والملكة.
2- طبقة النبلاء و من في المنزلة الملكية.
3- طبقة الجنود(نفر) من الناس.
4- طبقة الناس الفقراء.

الطريقة التي كان يحنط بها الملك والملكة:

1- كانوا يبدؤون بتفريغ الصدر وذلك من جرح في الخاصرة اليسرى يجرح بحجر صوان.
الأحشاء كانت تغسل بخمر النخيل. وبعد ذلك تحشى بشجر المر والبصل ومواد أخرى.
كانوا يستعملون النترون للتجفيف الجسم ويظل بة.40 يوم وكانت الأحشاء توضع في أوعية خاصة.
كانوا أربعة أوعية لحفظ الكبد والرئتين والمعدة والأمعاء، بعد أن حفظت الأعضاء كانوا يلفون الجسم بلفافات كتانية التي كانت تحوي النترون الجاف لتسرع تجفيف الجسم وكانت الأربطة الكتانية تجدد عدة مرات. بعد أن يزال النترون عن الجسم، كان يغطى بزيوت عطرية، وخمر النخيل.
وبعد ذلك يعبأ بمادة صمغية وشجر المر والقرفة والزيوت العطرية والبصل ومواد أخرى. المومياء كانت تغطى بمادة صمغية ذائبة والمفتوح كان يخيط إلا القلب فكان يترك في وضعه الطبيعي.

2- الدماغ كان يفرغ من الأنف بواسطة خطاف من النحاس أو البرونز-الذي كان يثقب قاعدة الجمجمة- وكان يسهل نزول الدماغ بجرشه. الجمجمة كانت تفتح بشق من الرقبة ....
الجسم كان يمدد على طاولة التحنيط التي صنعت من الحجارة بشكل منحني وكان الجسم كله يغطى بالنترون. المراحل نفسها كانت تتم بالنسبة للرأس كانت تملأ أماكن العيون والآذان وثقوب الأنف باستعمال شمع النحل. أحياناً كان يغطى سطح الجسم بطبقة من الذهب و الأميوليت (أدجات) العين المقدسة.

3- الجسم كان يضمد بعناية كل عضو على حدة كما الأصابع و الأكف والأقدام والأرجل والأذرع توضع متقاطعة على الصدر، الجسم يغطى بضمادات طويلة جداً جداً من الكتان المغطسة بمادة صمغية التي تحمي الجسم من الصدمات ولا تسمح للبكتريا بالدخول للجسم. الأحشاء بعد ذلك تغطى بضمادات وتوضع في أربعة أوعية، كل وعاء يحمى من قبل إله.
أغطية الأوعية الأربعة تتخذ شكل أبناء حورس الأربعة.

بعد أن تجف كانوا يصنعون قناعاً فضياً أو ذهبياً يوضع مكان الرأس ليساعد الروح كي تتعرف على صاحبها.
المصريون القدماء كانوا يحرصون على الحفاظ على أجسادهم بعد الموت لذلك بدؤوا يضعون المومياءات في توابيت. في بعض الفترات كانت الأوعية ثلاثاً. وكانت الأوعية تسمى الأوعية الكانوبية نسبة إلى منطقة كانوب (التي هي أبو قير في الإسكندرية اليوم).

التحنيط Mummification


التحنيط Mummification

الحضارة المصرية آمنت بالحياة بعد الموت. كان ذلك نتيجة مراقبتهم لمناخ مصر نهر النيل يفيض كل عام ويعيد الحياة للأرض الجافة مجدداً، كما شاهدوا شروق الشمس في الصباح ومغيبها في المساء كأنها تموت وتع
ود للحياة. المصريون القدماء كانوا مولعين بحياة أسموها حياة الجنة الأبدية وأسمى ما يتوقون إليه هو العودة للعالم السفلي عالم أوزير إله الموت.

وفقاً للمعتقدات المصرية القديمة أهم عنصر هو الجسد والطريقة المثلى لحفظه هو بتحنيطه. قبل تحنيط الجسم كانوا يتبعون مهارة ومعرفة للناس عبر الأزمنة التاريخية لوضع قواعد علومهم التطبيقية لحفظ الجسد وذلك عبر ملايين السنين. كان يقوم بعملية التحنيط الكهنة والأطباء أو الفيزيائيين في أماكن خاصة وفقاً للطقوس الدينية الجوهرية الخاصة بالدفن
كان يوجد عدة طرق للدفن وذلك بحسب منزلة الشخص وغناه، في البداية كان الأمر محصوراً بالفراعنة وموظفي الدولة الكبار ولكن بعد ذلك نشر الأمر على الرعية. كان المجتمع المصري القديم مؤلفاً من أربع طبقات:
1- الملك والملكة.
2- طبقة النبلاء و من في المنزلة الملكية.
3- طبقة الجنود(نفر) من الناس.
4- طبقة الناس الفقراء.

الطريقة التي كان يحنط بها الملك والملكة:

1- كانوا يبدؤون بتفريغ الصدر وذلك من جرح في الخاصرة اليسرى يجرح بحجر صوان.
الأحشاء كانت تغسل بخمر النخيل. وبعد ذلك تحشى بشجر المر والبصل ومواد أخرى.
كانوا يستعملون النترون للتجفيف الجسم ويظل بة.40 يوم وكانت الأحشاء توضع في أوعية خاصة.
كانوا أربعة أوعية لحفظ الكبد والرئتين والمعدة والأمعاء، بعد أن حفظت الأعضاء كانوا يلفون الجسم بلفافات كتانية التي كانت تحوي النترون الجاف لتسرع تجفيف الجسم وكانت الأربطة الكتانية تجدد عدة مرات. بعد أن يزال النترون عن الجسم، كان يغطى بزيوت عطرية، وخمر النخيل.
وبعد ذلك يعبأ بمادة صمغية وشجر المر والقرفة والزيوت العطرية والبصل ومواد أخرى. المومياء كانت تغطى بمادة صمغية ذائبة والمفتوح كان يخيط إلا القلب فكان يترك في وضعه الطبيعي.

2- الدماغ كان يفرغ من الأنف بواسطة خطاف من النحاس أو البرونز-الذي كان يثقب قاعدة الجمجمة- وكان يسهل نزول الدماغ بجرشه. الجمجمة كانت تفتح بشق من الرقبة ....
الجسم كان يمدد على طاولة التحنيط التي صنعت من الحجارة بشكل منحني وكان الجسم كله يغطى بالنترون. المراحل نفسها كانت تتم بالنسبة للرأس كانت تملأ أماكن العيون والآذان وثقوب الأنف باستعمال شمع النحل. أحياناً كان يغطى سطح الجسم بطبقة من الذهب و الأميوليت (أدجات) العين المقدسة.

3- الجسم كان يضمد بعناية كل عضو على حدة كما الأصابع و الأكف والأقدام والأرجل والأذرع توضع متقاطعة على الصدر، الجسم يغطى بضمادات طويلة جداً جداً من الكتان المغطسة بمادة صمغية التي تحمي الجسم من الصدمات ولا تسمح للبكتريا بالدخول للجسم. الأحشاء بعد ذلك تغطى بضمادات وتوضع في أربعة أوعية، كل وعاء يحمى من قبل إله.
أغطية الأوعية الأربعة تتخذ شكل أبناء حورس الأربعة.

بعد أن تجف كانوا يصنعون قناعاً فضياً أو ذهبياً يوضع مكان الرأس ليساعد الروح كي تتعرف على صاحبها.
المصريون القدماء كانوا يحرصون على الحفاظ على أجسادهم بعد الموت لذلك بدؤوا يضعون المومياءات في توابيت. في بعض الفترات كانت الأوعية ثلاثاً. وكانت الأوعية تسمى الأوعية الكانوبية نسبة إلى منطقة كانوب (التي هي أبو قير في الإسكندرية اليوم).
0
أنشودة عازف القيثارة The Song of The Harper
أنشودة عازف القيثارة The Song of The Harper
وهي أحد الأغنيات المصرية الشهيرة التي كانت تغني بمصاحبة آلة الهارب " الجنك " أو يؤديها العازف أثناء عزفه ، ووجد نصها علي " بردية هاريس" ، وترجع علي الأرجح إلي عهد الملك " أنتف " أحد ملوك الأسرة الحادية عشر .. وتقول ..

" ها هي ذي الأجيال من البشر
تمضي جيل بعد جيل
سنة الوجود منذ كان الإنسان
منذ كان في الوجود آلهــة

وهؤلاء الراقدون في أهراماتهم
الأشراف منهم ، والســـادة
مضوا إلي الفناء مع غـيرهم
إن ما بنوا من مقاصير وعمائر
اندثرت كلها .. وكأن لم تكـن
انقضت جدرانها ، ومحا الزمن أطلالها
وما من وافد علينا من قبلهم
يحدثنا عنهم وعما حل بهم

لتكون قلوبنا علي يقيــن ..
إلي أن نصير حيث صار هؤلاء
فثبت فؤادك كيلا يفـــــزع
وانعم بما تحب حيــــــا
ضمخ رأسك بالعطــــور
واختر من ذلك أطيبهــــا
متطيبا بأحسن ما يتطيب به الإله

وخذ حظك من مسراتــــك
ولا تجعل لليأس إلي قلبك سبيلا
اغتنم السعادة التي تجود لك بها الأيام
فليس بين من رحلوا .. من عاد ثانية .."

_____________ وبالانجليزية لاعضائنا الاجانب ________________

The song of The Harper
It was one of the most famous songs sung with "the harp", it was recorded on "Haris papyrus", probably it returns to the king "Aneotef" period, he was from the eleventh family.

"Here are the generations of humans
Generation after generation
The rule of existence since the beginning of humanity
Since there was god in life
Those lying in their pyramids
The nobles and knights
They went to the yard with others
All what they built of castles
Have gone.. as if not existing
whoever came before them, can tell us about them
So that our hearts should be knowing the truth
Till we go to where they have gone
strengthen your heart
Enjoy what you love while alive
Wearing the beast a god can wear
Take you luck from your happiness
Do not make loosing hope know your way
Take the chance from the happiness world is pushing to you
No one from those who left, came back..
أنشودة عازف القيثارة The Song of The Harper
أنشودة عازف القيثارة The Song of The Harper
وهي أحد الأغنيات المصرية الشهيرة التي كانت تغني بمصاحبة آلة الهارب " الجنك " أو يؤديها العازف أثناء عزفه ، ووجد نصها علي " بردية هاريس" ، وترجع علي الأرجح إلي عهد الملك " أنتف " أحد ملوك الأسرة الحادية عشر .. وتقول ..

" ها هي ذي الأجيال من البشر
تمضي جيل بعد جيل
سنة الوجود منذ كان الإنسان
منذ كان في الوجود آلهــة

وهؤلاء الراقدون في أهراماتهم
الأشراف منهم ، والســـادة
مضوا إلي الفناء مع غـيرهم
إن ما بنوا من مقاصير وعمائر
اندثرت كلها .. وكأن لم تكـن
انقضت جدرانها ، ومحا الزمن أطلالها
وما من وافد علينا من قبلهم
يحدثنا عنهم وعما حل بهم

لتكون قلوبنا علي يقيــن ..
إلي أن نصير حيث صار هؤلاء
فثبت فؤادك كيلا يفـــــزع
وانعم بما تحب حيــــــا
ضمخ رأسك بالعطــــور
واختر من ذلك أطيبهــــا
متطيبا بأحسن ما يتطيب به الإله

وخذ حظك من مسراتــــك
ولا تجعل لليأس إلي قلبك سبيلا
اغتنم السعادة التي تجود لك بها الأيام
فليس بين من رحلوا .. من عاد ثانية .."

_____________ وبالانجليزية لاعضائنا الاجانب ________________

The song of The Harper
It was one of the most famous songs sung with "the harp", it was recorded on "Haris papyrus", probably it returns to the king "Aneotef" period, he was from the eleventh family.

"Here are the generations of humans
Generation after generation
The rule of existence since the beginning of humanity
Since there was god in life
Those lying in their pyramids
The nobles and knights
They went to the yard with others
All what they built of castles
Have gone.. as if not existing
whoever came before them, can tell us about them
So that our hearts should be knowing the truth
Till we go to where they have gone
strengthen your heart
Enjoy what you love while alive
Wearing the beast a god can wear
Take you luck from your happiness
Do not make loosing hope know your way
Take the chance from the happiness world is pushing to you
No one from those who left, came back..
1
المتحف المصري 
صمم المتحف المصري الحالي عام 1896، بواسطة المهندس الفرنسي مارسيل دورنو، على النسق الكلاسيكي المحدث والذي يتناسب مع الآثار القديمة والكلاسيكية، ولكنه لا ينافس العمارة المصرية القديمة التي ما زالت قائمة.

وتجدر الإشارة بأن القاعات الداخلية فسيحة والجدران عالية. ويدخل الضوء الطبيعي خلال ألواح الزجاج على السقف ومن الشبابيك الموجودة بالدور الأرضي. أما الردهه الوسطى بالمتحف فهي أعلى جزء من الداخل حيث عرضت فيها الآثار مثلما كانت موجودة في المعابد القديمة. وقد روعي في المبنى أن يضم أى توسعات مستقبلية، كما يتناسب مع متطلبات سهولة حركة الزائرين من قاعة لأخرى.


هذا وقد وزعت الآثار على طابقين، الطابق السفلي منها يحوي الآثار الثقيلة مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية. أما الطابق العلوي فيحوي عروضا ذات موضوعات معينة مثل المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصور المومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأواني العصر اليوناني الروماني وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى وغيرها.
المتحف المصري 
صمم المتحف المصري الحالي عام 1896، بواسطة المهندس الفرنسي مارسيل دورنو، على النسق الكلاسيكي المحدث والذي يتناسب مع الآثار القديمة والكلاسيكية، ولكنه لا ينافس العمارة المصرية القديمة التي ما زالت قائمة.

وتجدر الإشارة بأن القاعات الداخلية فسيحة والجدران عالية. ويدخل الضوء الطبيعي خلال ألواح الزجاج على السقف ومن الشبابيك الموجودة بالدور الأرضي. أما الردهه الوسطى بالمتحف فهي أعلى جزء من الداخل حيث عرضت فيها الآثار مثلما كانت موجودة في المعابد القديمة. وقد روعي في المبنى أن يضم أى توسعات مستقبلية، كما يتناسب مع متطلبات سهولة حركة الزائرين من قاعة لأخرى.


هذا وقد وزعت الآثار على طابقين، الطابق السفلي منها يحوي الآثار الثقيلة مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية. أما الطابق العلوي فيحوي عروضا ذات موضوعات معينة مثل المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصور المومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأواني العصر اليوناني الروماني وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى وغيرها.
0