أنشودة عازف القيثارة The Song of The Harper

أنشودة عازف القيثارة The Song of The Harper
أنشودة عازف القيثارة The Song of The Harper
وهي أحد الأغنيات المصرية الشهيرة التي كانت تغني بمصاحبة آلة الهارب " الجنك " أو يؤديها العازف أثناء عزفه ، ووجد نصها علي " بردية هاريس" ، وترجع علي الأرجح إلي عهد الملك " أنتف " أحد ملوك الأسرة الحادية عشر .. وتقول ..

" ها هي ذي الأجيال من البشر
تمضي جيل بعد جيل
سنة الوجود منذ كان الإنسان
منذ كان في الوجود آلهــة

وهؤلاء الراقدون في أهراماتهم
الأشراف منهم ، والســـادة
مضوا إلي الفناء مع غـيرهم
إن ما بنوا من مقاصير وعمائر
اندثرت كلها .. وكأن لم تكـن
انقضت جدرانها ، ومحا الزمن أطلالها
وما من وافد علينا من قبلهم
يحدثنا عنهم وعما حل بهم

لتكون قلوبنا علي يقيــن ..
إلي أن نصير حيث صار هؤلاء
فثبت فؤادك كيلا يفـــــزع
وانعم بما تحب حيــــــا
ضمخ رأسك بالعطــــور
واختر من ذلك أطيبهــــا
متطيبا بأحسن ما يتطيب به الإله

وخذ حظك من مسراتــــك
ولا تجعل لليأس إلي قلبك سبيلا
اغتنم السعادة التي تجود لك بها الأيام
فليس بين من رحلوا .. من عاد ثانية .."

_____________ وبالانجليزية لاعضائنا الاجانب ________________

The song of The Harper
It was one of the most famous songs sung with "the harp", it was recorded on "Haris papyrus", probably it returns to the king "Aneotef" period, he was from the eleventh family.

"Here are the generations of humans
Generation after generation
The rule of existence since the beginning of humanity
Since there was god in life
Those lying in their pyramids
The nobles and knights
They went to the yard with others
All what they built of castles
Have gone.. as if not existing
whoever came before them, can tell us about them
So that our hearts should be knowing the truth
Till we go to where they have gone
strengthen your heart
Enjoy what you love while alive
Wearing the beast a god can wear
Take you luck from your happiness
Do not make loosing hope know your way
Take the chance from the happiness world is pushing to you
No one from those who left, came back..

1 تعليق

  1. كلنا نعلم ان المصرى القديم كان يغلم بوجود اله اعلى السموات الدنيا وانه كان يعبد الاله خالق الشمس ففعلن دعونى نعيش الدنيا بكل ابتهاجها ونعيمها ولا نخلف ورائنا خراب .

ضع تعليقك