هل هي حقائق ام عشق زائد |
هل هي حقائق ام عشق زائد :
هناك مجموعة من المعجزات والاعجازات العلميه اثبتها مجموعة من العلماء والأطباء والباحثين .. والأثريين والمفكرين .. كلهم يريدون حلا لما يجدونه أو يعرفونه عن تارخ الفراعنه العظيم ..ولا يجدون له تفسيرا
-كانت البداية للدكتور عادل إمام أستاذ القلب فتقدم قائلا :
هناك نقش علي جدار احد المعابد تصور التحام الحيوان المنوي وبجواره البويضة ، ثم انقسام البويضة إلي اثنين .. ثم أربعة ، فهل كان لدي أجدادنا .. ميكروسكوب ؟؟ خصوصا أن أربعمائة مليون حيوان منوي يمكن وضعها في رأس دبوس إبرة !! هذا لغز علمي لا أجد له تفسير .
وهنا تقدم الدكتور احمد عبد العزيز أستاذ الكيمياء في علوم جامعة القاهرة قائلا :من المؤكد أنهم توصلوا للعدسات وبالتالي الميكروسكوب .. لقد توصلوا للألياف الزجاجية والتي يبلغ قطر كل عشرة منها ، قطر شعرة رأس واحدة .
فكيف توصل هولاء العظماء إلي هذاالعلم من علمهم ؟ هذا سر مكنون ولغز مدفون .. عليكم البحث والتنقيب عنه .
وتقدم الدكتور سيد كريم قائلا :
لقد توصل المصريون القدماء إلي إلغاء الجاذبية الأرضية ، وإلا فكيف يحملون سقفا وزنه خمسون طنا لغرفة الملك في الهرم الأكبر أو المرصد الأكبر ؟
لقد أشارت برديتان احدهما في مقبرة مهندس الدولة الوسطي بالكرنك ، والثانية في متحف اللوفر بباريس إلي أن احد الكهنة كان يساعد العمال في نقل الأحجار العملاقة الضخمة عن طريق قراءة تعاويذ بقصد التمويه وهو يحمل صندوق أوزيريس ! ثم يأمر العمال بدفع الحجر فيتحرك بغير مجهود واعتقد أن هذا الصندوق كان يوجه ذبذبات صوتية بتردد معين وشحنات كهروستاتيكية لتسهيل دفعها أو حملها ..
وهنا قام الدكتور علي حسن رئيس هيئة الآثار السابق قائلا :
أيها السادة ، لدي قناعة كاملة بان أجدادنا توصلوا إلي الليزر منذ الآلاف السنين !، لقد شاهدت بعيني رأسي عقدا لأحدي أميرات الأسرة القديمة ، وهذا العقد في متحف برلين ، خرزاته من الكريستال الطبيعي وقد تم ثقبها لتعقد بأسلاك رفيعة من الذهب ، ولا يزيد قطر الثقوب المتماثلة تماما علي جزء من الملليمتر ، وهو ما يمكن تحقيقه إلا بشعاع من الليزر .
ليس هذا فقط ، بل توصل هولاء العباقرة إلي الصخور المشعة ، وحولوها إلي بودرة وخلطوها بالألوان لدهان جدران المعابد والمقابر .. وعلكم تلاحظون خلو هذه الأماكن من ذبابة أو بعوضة أو أيه حشرة بينما يرتع الذباب علي بعد أمتار من باب المعبد أو المقبرة .. وهذا يفسر لعنه الفراعنة فالمعبد أو المقبرة المغلقة تتراكم فيها الإشعاعات علي مدي الآلاف السنين فتكون من نصيب الداخلين إليها أولا فيموتون بعد بضعة أشهر .
وتقدم الدكتور سعيد ثابت أستاذ علم النساء والتوليد بقصر العيني قائلا :
لقد وجدنا مومياء في حفريات بقصر العيني صورناها بأشعة اكس ففوجئنا بوجود أنبوبة علي هيئة حرف (T) قطر الأنبوبة الأفقية أو الطولية 5 سم فحصنا هذه الأنبوبة وهي داخل صدر المومياء بجهاز جايجر ، فوجدنا بها مواد مشعة .. طلبنا من هيئة الآثار بوزارة الثقافة أن تسمح لنا بفتح صدر المومياء فرفضت حتى يتم تشكيل لجنة وما زلنا ننتظر حتى الآن ..
والي كل أستاذ ودكتور يعمل في الجراحات الخاصة بالأعضاء التعويضية أهدي له الأتي :
لقد أشارت دوائر علمية بريطانية إلى وجود أدلة تشير إلى معرفة المصريين القدماء بجراحات استئصال الأطراف ووضع أطراف تعويضية مكان المستأصلة ، وتقول مجلة لانست الطبية البريطانية إن اكتشاف إصبع غير حقيقي بجسد إحدى المومياوات المصرية يكشف المدى الذي وصل إليه الطب المصري القديم ، وقد عثر على الإصبع المصنوع بعناية فائقة، أثناء قيام فريق علمي بفحص رفات بشرية بإحدى المقابر في منطقة الأقصر بصعيد مصر .
ويقول الفريق العملي إن المومياء -التي يرجح أنها من الأسرة21 أو 22وهي الأسر التي حكمت مصر في الفترة من1065 ق.م إلي 740 ق.م - لامرأة كان يتراوح عمرها ما بين خمسين إلى خمسة وخمسين عاما، وتبين أن المرأة فقدت أحد أصابع ساقها اليمنى، ربما نتيجة جراحة لاستئصاله .
هناك مجموعة من المعجزات والاعجازات العلميه اثبتها مجموعة من العلماء والأطباء والباحثين .. والأثريين والمفكرين .. كلهم يريدون حلا لما يجدونه أو يعرفونه عن تارخ الفراعنه العظيم ..ولا يجدون له تفسيرا
-كانت البداية للدكتور عادل إمام أستاذ القلب فتقدم قائلا :
هناك نقش علي جدار احد المعابد تصور التحام الحيوان المنوي وبجواره البويضة ، ثم انقسام البويضة إلي اثنين .. ثم أربعة ، فهل كان لدي أجدادنا .. ميكروسكوب ؟؟ خصوصا أن أربعمائة مليون حيوان منوي يمكن وضعها في رأس دبوس إبرة !! هذا لغز علمي لا أجد له تفسير .
وهنا تقدم الدكتور احمد عبد العزيز أستاذ الكيمياء في علوم جامعة القاهرة قائلا :من المؤكد أنهم توصلوا للعدسات وبالتالي الميكروسكوب .. لقد توصلوا للألياف الزجاجية والتي يبلغ قطر كل عشرة منها ، قطر شعرة رأس واحدة .
فكيف توصل هولاء العظماء إلي هذاالعلم من علمهم ؟ هذا سر مكنون ولغز مدفون .. عليكم البحث والتنقيب عنه .
وتقدم الدكتور سيد كريم قائلا :
لقد توصل المصريون القدماء إلي إلغاء الجاذبية الأرضية ، وإلا فكيف يحملون سقفا وزنه خمسون طنا لغرفة الملك في الهرم الأكبر أو المرصد الأكبر ؟
لقد أشارت برديتان احدهما في مقبرة مهندس الدولة الوسطي بالكرنك ، والثانية في متحف اللوفر بباريس إلي أن احد الكهنة كان يساعد العمال في نقل الأحجار العملاقة الضخمة عن طريق قراءة تعاويذ بقصد التمويه وهو يحمل صندوق أوزيريس ! ثم يأمر العمال بدفع الحجر فيتحرك بغير مجهود واعتقد أن هذا الصندوق كان يوجه ذبذبات صوتية بتردد معين وشحنات كهروستاتيكية لتسهيل دفعها أو حملها ..
وهنا قام الدكتور علي حسن رئيس هيئة الآثار السابق قائلا :
أيها السادة ، لدي قناعة كاملة بان أجدادنا توصلوا إلي الليزر منذ الآلاف السنين !، لقد شاهدت بعيني رأسي عقدا لأحدي أميرات الأسرة القديمة ، وهذا العقد في متحف برلين ، خرزاته من الكريستال الطبيعي وقد تم ثقبها لتعقد بأسلاك رفيعة من الذهب ، ولا يزيد قطر الثقوب المتماثلة تماما علي جزء من الملليمتر ، وهو ما يمكن تحقيقه إلا بشعاع من الليزر .
ليس هذا فقط ، بل توصل هولاء العباقرة إلي الصخور المشعة ، وحولوها إلي بودرة وخلطوها بالألوان لدهان جدران المعابد والمقابر .. وعلكم تلاحظون خلو هذه الأماكن من ذبابة أو بعوضة أو أيه حشرة بينما يرتع الذباب علي بعد أمتار من باب المعبد أو المقبرة .. وهذا يفسر لعنه الفراعنة فالمعبد أو المقبرة المغلقة تتراكم فيها الإشعاعات علي مدي الآلاف السنين فتكون من نصيب الداخلين إليها أولا فيموتون بعد بضعة أشهر .
وتقدم الدكتور سعيد ثابت أستاذ علم النساء والتوليد بقصر العيني قائلا :
لقد وجدنا مومياء في حفريات بقصر العيني صورناها بأشعة اكس ففوجئنا بوجود أنبوبة علي هيئة حرف (T) قطر الأنبوبة الأفقية أو الطولية 5 سم فحصنا هذه الأنبوبة وهي داخل صدر المومياء بجهاز جايجر ، فوجدنا بها مواد مشعة .. طلبنا من هيئة الآثار بوزارة الثقافة أن تسمح لنا بفتح صدر المومياء فرفضت حتى يتم تشكيل لجنة وما زلنا ننتظر حتى الآن ..
والي كل أستاذ ودكتور يعمل في الجراحات الخاصة بالأعضاء التعويضية أهدي له الأتي :
لقد أشارت دوائر علمية بريطانية إلى وجود أدلة تشير إلى معرفة المصريين القدماء بجراحات استئصال الأطراف ووضع أطراف تعويضية مكان المستأصلة ، وتقول مجلة لانست الطبية البريطانية إن اكتشاف إصبع غير حقيقي بجسد إحدى المومياوات المصرية يكشف المدى الذي وصل إليه الطب المصري القديم ، وقد عثر على الإصبع المصنوع بعناية فائقة، أثناء قيام فريق علمي بفحص رفات بشرية بإحدى المقابر في منطقة الأقصر بصعيد مصر .
ويقول الفريق العملي إن المومياء -التي يرجح أنها من الأسرة21 أو 22وهي الأسر التي حكمت مصر في الفترة من1065 ق.م إلي 740 ق.م - لامرأة كان يتراوح عمرها ما بين خمسين إلى خمسة وخمسين عاما، وتبين أن المرأة فقدت أحد أصابع ساقها اليمنى، ربما نتيجة جراحة لاستئصاله .
ـــــــــــــ
اثار مصر