مكتبة التراث الفرعوني
راسلني 
تبادل إعلاني |
| صولجانات ملوك مصر أجهزة لقياس الطاقة الحيوية |
صولجانات ملوك مصر أجهزة لقياس الطاقة الحيوية :-
كان قدماء المصريين يمتلكون أجهزة قياس متقدمة جدا لقياس الطاقة الحيوية.
و تلك الأجهزة هى عبارة عن صولجانات و عصى و بندولات نجدها فى أيدى النترو (الكائنات الالهية) و الملوك .
كانت تلك الأجهزة تستخدم كجزء من منظومة علمية شاملة كانت تستهدف الاتصال بمراكز الطاقة فى الكون .
نظر قدماء المصريين الى السماء و اكتشفوا أن بها مواقع للطاقة الكونية , و استخدموا طرق مختلفة للاتصال بتلك المواقع عن طريق الرنين (resonance) , و من تلك المواقع السماوية للطاقة الكونية مجموعة نجوم الثريا و النجوم القطبية و و مجموعة أوريون , و نجم الشعرى .
و قد استطعنا أن نثبت تلك النظرية باستخدام أجهزة قياس البيوجيومترى الحديثة .
كانت الفتحات الموجودة بهرم الجيزة الأكبر تستهدف نجوما معينة فى السماء لاستقطاب طاقتها و الاتصال بمواقع الطاقة الكونية بها .
و بمجرد حدوث ذلك الاتصال فى وقت معين , فان الصرح المعمارى يصبح مرتبطا بدورات تلك النجوم .
ان الطاقة الحيوية من نوعية (BG3) يمكن قياسها فى فتحات هرم الجيزة الأكبر فى كل الأوقات و ليس و قت معين , و ان كانت قوتها تختلف حسب الدورات الفلكية لكل مجموعة نجمية .
قام قدماء المصريين بانشاء الفتحات بهرم الجيزة الأكبر بهدف اقامة صلة على مستوى الطاقة و ليس لاقامة صلة مادية .
ليس من الضرورى أن تكون الفتحات متصلة بشكل مستقيم و مباشر بغرفة الهرم , فهى فقط تقوم باستقطاب الطاقة الكونية و تحويلها داخل الهرم . و تعمل تلك الفتحات (عن طريق مقاساتها و أبعادها) كصناديق صوتية مغلقة تم ضبطها على رنين موجات طاقة كونية فى مواقع معينة فى السماء .
--------------------------
مقتطف من كتاب ( Back to a Future for Human Kind) للدكتور ابراهيم كريم
كان قدماء المصريين يمتلكون أجهزة قياس متقدمة جدا لقياس الطاقة الحيوية.
و تلك الأجهزة هى عبارة عن صولجانات و عصى و بندولات نجدها فى أيدى النترو (الكائنات الالهية) و الملوك .
كانت تلك الأجهزة تستخدم كجزء من منظومة علمية شاملة كانت تستهدف الاتصال بمراكز الطاقة فى الكون .
نظر قدماء المصريين الى السماء و اكتشفوا أن بها مواقع للطاقة الكونية , و استخدموا طرق مختلفة للاتصال بتلك المواقع عن طريق الرنين (resonance) , و من تلك المواقع السماوية للطاقة الكونية مجموعة نجوم الثريا و النجوم القطبية و و مجموعة أوريون , و نجم الشعرى .
و قد استطعنا أن نثبت تلك النظرية باستخدام أجهزة قياس البيوجيومترى الحديثة .
كانت الفتحات الموجودة بهرم الجيزة الأكبر تستهدف نجوما معينة فى السماء لاستقطاب طاقتها و الاتصال بمواقع الطاقة الكونية بها .
و بمجرد حدوث ذلك الاتصال فى وقت معين , فان الصرح المعمارى يصبح مرتبطا بدورات تلك النجوم .
ان الطاقة الحيوية من نوعية (BG3) يمكن قياسها فى فتحات هرم الجيزة الأكبر فى كل الأوقات و ليس و قت معين , و ان كانت قوتها تختلف حسب الدورات الفلكية لكل مجموعة نجمية .
قام قدماء المصريين بانشاء الفتحات بهرم الجيزة الأكبر بهدف اقامة صلة على مستوى الطاقة و ليس لاقامة صلة مادية .
ليس من الضرورى أن تكون الفتحات متصلة بشكل مستقيم و مباشر بغرفة الهرم , فهى فقط تقوم باستقطاب الطاقة الكونية و تحويلها داخل الهرم . و تعمل تلك الفتحات (عن طريق مقاساتها و أبعادها) كصناديق صوتية مغلقة تم ضبطها على رنين موجات طاقة كونية فى مواقع معينة فى السماء .
--------------------------
مقتطف من كتاب ( Back to a Future for Human Kind) للدكتور ابراهيم كريم