فى ثامون الأشمونيين
فى ثامون الأشمونيين
جاء فى ثامون الأشمونيين
أنا الواحد ....... الذى أصبح اثنان ........ الذى أصبح أربعة .... الذى أصبح ثمانية .............. و فى النهاية أظل أنا الواحد .
كانت الانقسامية هى القانون الذى أدى الى ظهور الخالق و تجليه ليصبح "رع" ...... بعد أن كان خفيا و محتجبا "آمين" .
و لكى يتجلى الاله فلابد من آلية لهذا التجلى , و آلية التجلى هى الانقسام .
للاله أوجه و صفات و تجليات متعددة ..... و لكنها مثل الماسه ذات الأوجه المتعددة التى يعكس كل وجه منها جزء من أشعة الماسه .... تعددت الأوجه و الماسه واحده .
كذلك الاله مهما تعددت الأوجه و الصفات و التجليات , فكل أشكال الانقسامية التى تبدو لنا ان هى الا تعدد و انقسامية ظاهرة فقط , أما فى الباطن فلا يوجد سوى "واحد" .

ضع تعليقك