![]() |
الطاقة الحيوية الجزء الثانى |
الطاقة الحيوية الجزء الثانى :-
كان قدماء المصريين على دراية واسعة بالطاقة الحيوية و استخداماتها
و تعتبر الأهرامات و البندولات و الصولجانات (مثل عصا الواس) و مفتاح الحياه و عامود الجد هى تطبيقات استخدام الشكل الهندسى لاستقطاب الطاقة الحيوية . و قد قام العالم المصرى د. ابراهيم كريم بتطوير علم الهندسة الحيوية و برع فى تصميم أشكال مستوحاه من الحضارة المصرية القديمة مثل عصا الواس لانتاج أدوات لاستقطاب
و توصيل الطاقة الحيوية بشكل أفضل للانسان .
و نجد فى النقوش المصرية القديمة النترو (مثل ايزيس و تحوت
و حورس) يقومون بتوصيل الطاقة الحيوية للانسان باستخدام مفتاح الحياه و هو أحد أدوات نقل الطاقة الحيوية (channeling energy) .
كان قدماء المصريين على علم بالطاقة الحيوية و استخداماتها فنتج
عن ذلك ظهور حضارة روحانية قامت على العلم والايمان و عاش الانسان المصرى لآلاف السنين فى صحه و سعاده نتيجة هذا التوازن فى الطاقة , بل كان المصريون القدماء أسعد شعوب العالم , فقد شهد المؤرخ الاغريقى هيرودوت فى كتاباته أنه لم يجد شعبا أكثر صحة و سعاده
و ايمانا من قدماء المصريين . عاش اجدادنا فى صحة و سعاده لآلاف السنين بفضل الطاقة الحيوية و تناغمها على الأرض و فى جسم الانسان . كانت مصر حتى وقت هيرودوت تمتلئ بأشجار الجميز , تلك الشجرة المقدسة التى تعزز الطاقة الحيوية من حولنا , و هى مقدسة لارتباطها بحتحور "سيدة الجميز" .
كان العلم الحديث حتى وقت قريب ينظر الى هذه العلوم بنوع من الاستخفاف , و لكن مؤخرا بدأ العلم الحديث يدرك أهمية الطاقة الحيوية فأصبحنا نجد الآن العلاج بالطاقة الحيوية و الريكى , و العلاج بلمسة الفراشة (bio-magnetic touch) و العلاج بالزيوت العطرية (aroma-therapy) و العديد من أشكال العلاج بالطاقة . انفتح العالم الآن على دراسة الطاقة الحيوية و استخداماتها و سبقونا فى بعض مجالاتها
برغم أن أصل كل العلوم من مصر القديمة .
و لكن امكانيات الانسان المصرى هائلة و كامنة بداخله و كل ما نحتاجه هو حب العلم و السعى وراءه و عندها سيبعث علم أجدادنا الكامن بداخلنا لنقوم بالدور الذى طالما قامت به مصر القديمة و هو قيادة العالم نحو النور .
كان قدماء المصريين على دراية واسعة بالطاقة الحيوية و استخداماتها
و تعتبر الأهرامات و البندولات و الصولجانات (مثل عصا الواس) و مفتاح الحياه و عامود الجد هى تطبيقات استخدام الشكل الهندسى لاستقطاب الطاقة الحيوية . و قد قام العالم المصرى د. ابراهيم كريم بتطوير علم الهندسة الحيوية و برع فى تصميم أشكال مستوحاه من الحضارة المصرية القديمة مثل عصا الواس لانتاج أدوات لاستقطاب
و توصيل الطاقة الحيوية بشكل أفضل للانسان .
و نجد فى النقوش المصرية القديمة النترو (مثل ايزيس و تحوت
و حورس) يقومون بتوصيل الطاقة الحيوية للانسان باستخدام مفتاح الحياه و هو أحد أدوات نقل الطاقة الحيوية (channeling energy) .
كان قدماء المصريين على علم بالطاقة الحيوية و استخداماتها فنتج
عن ذلك ظهور حضارة روحانية قامت على العلم والايمان و عاش الانسان المصرى لآلاف السنين فى صحه و سعاده نتيجة هذا التوازن فى الطاقة , بل كان المصريون القدماء أسعد شعوب العالم , فقد شهد المؤرخ الاغريقى هيرودوت فى كتاباته أنه لم يجد شعبا أكثر صحة و سعاده
و ايمانا من قدماء المصريين . عاش اجدادنا فى صحة و سعاده لآلاف السنين بفضل الطاقة الحيوية و تناغمها على الأرض و فى جسم الانسان . كانت مصر حتى وقت هيرودوت تمتلئ بأشجار الجميز , تلك الشجرة المقدسة التى تعزز الطاقة الحيوية من حولنا , و هى مقدسة لارتباطها بحتحور "سيدة الجميز" .
كان العلم الحديث حتى وقت قريب ينظر الى هذه العلوم بنوع من الاستخفاف , و لكن مؤخرا بدأ العلم الحديث يدرك أهمية الطاقة الحيوية فأصبحنا نجد الآن العلاج بالطاقة الحيوية و الريكى , و العلاج بلمسة الفراشة (bio-magnetic touch) و العلاج بالزيوت العطرية (aroma-therapy) و العديد من أشكال العلاج بالطاقة . انفتح العالم الآن على دراسة الطاقة الحيوية و استخداماتها و سبقونا فى بعض مجالاتها
برغم أن أصل كل العلوم من مصر القديمة .
و لكن امكانيات الانسان المصرى هائلة و كامنة بداخله و كل ما نحتاجه هو حب العلم و السعى وراءه و عندها سيبعث علم أجدادنا الكامن بداخلنا لنقوم بالدور الذى طالما قامت به مصر القديمة و هو قيادة العالم نحو النور .