![]() |
الأرض كائن حى |
الأرض كائن حى :-
للأرض سبع شقرات رئيسية مثل الانسان تماما , و يتشابه تشريح جسم طاقة الأرض مع مثيله لجسم الانسان فالانسان لم
يخلق من جماد بل خلق من كائن حى هو أمنا الأرض .
و كلمة شقرة هى كلمة هندية تعنى العجلة الدوارة , و تطلق على
مراكز الطاقة الحيوية للكائنات الحية لأن مراكز الطاقة عندما تعمل
بطريقة سليمة و صحية تدور فى شكل حلزونى .
لكل كائن حى شقرات (مراكز للطاقة) يستقبل بها الطاقة الحيوية
من الكون حوله ... من الأرض و من السماء أيضا , و الطاقة الحيوية
هى طاقة الحياه التى لابد من توافر مدد دائم منها لاستمرار الحياه و هى أيضا طاقة الوعى , فالطاقة الحيوية تحمل للمخلوقات "الحياه"
و أيضا "الوعى" .
و تعمل الشقرة بشكل مزدوج حيث تستقبل الطاقة الحيوية من
الكون و تمتصها داخل الجسم , و بعد أن تقوم بعملية هضمها (تغيير ذبذباتها) تخرجها مرة أخرى و تعيد بثها الى الكون من جديد . فالكون
فى حالة تواصل دائم يستقبل و يرسل رسائل متبادلة , لا يشعر بها
الا من يقوى لديه القدرات الروحانية ليتصل بعالم ما وراء الطبيعة .
و كما للانسان 7 شقرات كذلك لأمنا الأرض .
***** و شقرات الأرض السبعة الرئيسية هى :-
الشقرة الأولى : و تقع فى جبل شاستا (غرب أمريكا)
الشقرة الثانية : و تقع فى بحيرة تيتيكاكا (أمريكا الجنوبية)
الشقرة الثالثه : و تقع فى أولورو (جنوب غرب أستراليا)
الشقرة الرابعة : و تقع فى جلاستونبورى (انجلترا)
الشقرة الخامسه : و تقع فى هضبة الجيزه (مصر)
الشقرة السادسه : مكانها متغير و هى حاليه متمركزه فوق جلاستونبورى بانجلترا
الشقرة السابعة : و تقع فى جبل كايلاس (التبت)
و بالاضافة الى هذه الشقرات السبعة الرئيسية يوجد العديد من الشقرات الفرعية التى تخدم نظام الطاقة الحيوية .
تعتبر الشمس هى البوابة الرئيسية التى تستقبل منها الأرض الطاقة الكونية , حيث تقوم باستقطابها عن طريق نظام الشقرات السبع
و تمتصها و تختزنها لفترة فى نواة الأرض (الشمس الباطنية) , و بعد
ذلك يعاد بث الطاقة الى سطح الأرض بعد أن تقوم تكوينات من صخور كريستالية تحت القشره الأرضية بتغيير ذبذباتها , و من المعروف عن الكريستال أن له القدرة على امتصاص الطاقة الكونية و تغيير ذبذباتها بطريقة يسهل معها امتصاصها من الكائنات الحية .
و من خريطة شقرات الأرض نجد أن لدينا فى مصر الشقرة الخامسه
و مكانها هضبة الجيزه .
و لا يمكن أن نعتبر اقامة أهرامات الجيزه الثلاثه فى هذا الموقع بالذات مجرد صدفه بحته , فبناء أهرامات الجيزة فوق هذه الشقرة انما هو جزء من منظومة مصرية قديمة لاستقطاب الطاقة الكونية و استخدامها لخير البشرية .
و الكون كله كالأرض و الانسان يحيا على مدد الطاقة الحيوية التى تغذى كل الموجودات لتجعل من الكون كله كائن حى لديه وعى و قادر على الاتصال ببعضه و بالعقل الكونى ,الكون كله وحده واحده موصول ,
لا مقطوع , و همزة الوصل هى نظام الطاقة الحيوية "الشقرات" .
للأرض سبع شقرات رئيسية مثل الانسان تماما , و يتشابه تشريح جسم طاقة الأرض مع مثيله لجسم الانسان فالانسان لم
يخلق من جماد بل خلق من كائن حى هو أمنا الأرض .
و كلمة شقرة هى كلمة هندية تعنى العجلة الدوارة , و تطلق على
مراكز الطاقة الحيوية للكائنات الحية لأن مراكز الطاقة عندما تعمل
بطريقة سليمة و صحية تدور فى شكل حلزونى .
لكل كائن حى شقرات (مراكز للطاقة) يستقبل بها الطاقة الحيوية
من الكون حوله ... من الأرض و من السماء أيضا , و الطاقة الحيوية
هى طاقة الحياه التى لابد من توافر مدد دائم منها لاستمرار الحياه و هى أيضا طاقة الوعى , فالطاقة الحيوية تحمل للمخلوقات "الحياه"
و أيضا "الوعى" .
و تعمل الشقرة بشكل مزدوج حيث تستقبل الطاقة الحيوية من
الكون و تمتصها داخل الجسم , و بعد أن تقوم بعملية هضمها (تغيير ذبذباتها) تخرجها مرة أخرى و تعيد بثها الى الكون من جديد . فالكون
فى حالة تواصل دائم يستقبل و يرسل رسائل متبادلة , لا يشعر بها
الا من يقوى لديه القدرات الروحانية ليتصل بعالم ما وراء الطبيعة .
و كما للانسان 7 شقرات كذلك لأمنا الأرض .
***** و شقرات الأرض السبعة الرئيسية هى :-
الشقرة الأولى : و تقع فى جبل شاستا (غرب أمريكا)
الشقرة الثانية : و تقع فى بحيرة تيتيكاكا (أمريكا الجنوبية)
الشقرة الثالثه : و تقع فى أولورو (جنوب غرب أستراليا)
الشقرة الرابعة : و تقع فى جلاستونبورى (انجلترا)
الشقرة الخامسه : و تقع فى هضبة الجيزه (مصر)
الشقرة السادسه : مكانها متغير و هى حاليه متمركزه فوق جلاستونبورى بانجلترا
الشقرة السابعة : و تقع فى جبل كايلاس (التبت)
و بالاضافة الى هذه الشقرات السبعة الرئيسية يوجد العديد من الشقرات الفرعية التى تخدم نظام الطاقة الحيوية .
تعتبر الشمس هى البوابة الرئيسية التى تستقبل منها الأرض الطاقة الكونية , حيث تقوم باستقطابها عن طريق نظام الشقرات السبع
و تمتصها و تختزنها لفترة فى نواة الأرض (الشمس الباطنية) , و بعد
ذلك يعاد بث الطاقة الى سطح الأرض بعد أن تقوم تكوينات من صخور كريستالية تحت القشره الأرضية بتغيير ذبذباتها , و من المعروف عن الكريستال أن له القدرة على امتصاص الطاقة الكونية و تغيير ذبذباتها بطريقة يسهل معها امتصاصها من الكائنات الحية .
و من خريطة شقرات الأرض نجد أن لدينا فى مصر الشقرة الخامسه
و مكانها هضبة الجيزه .
و لا يمكن أن نعتبر اقامة أهرامات الجيزه الثلاثه فى هذا الموقع بالذات مجرد صدفه بحته , فبناء أهرامات الجيزة فوق هذه الشقرة انما هو جزء من منظومة مصرية قديمة لاستقطاب الطاقة الكونية و استخدامها لخير البشرية .
و الكون كله كالأرض و الانسان يحيا على مدد الطاقة الحيوية التى تغذى كل الموجودات لتجعل من الكون كله كائن حى لديه وعى و قادر على الاتصال ببعضه و بالعقل الكونى ,الكون كله وحده واحده موصول ,
لا مقطوع , و همزة الوصل هى نظام الطاقة الحيوية "الشقرات" .