مكتبة التراث الفرعوني
راسلني 
تبادل إعلاني |
| الشقرات ال 22 |
الشقرات ال 22 :-
معظم الناس يعلم بوجود 7 شقرات رئيسية فى جسم الانسان ,
و لكن القليل منا يعلم أن للانسان 22 شقرة و ليس 7 فقط .
الشقرة هى كلمة هندية تعنى العجلة الدوارة , و تستخدم للدلالة
على مراكز الطاقة الحيوية فى جسم الانسان .
و مراكز الطاقة الحيوية هى المراكز المسئولة عن استقبال الطاقة
الحيوية (طاقة الحياه) من الأرض و السماء و ادخالها الى الجسد
المادى لشحن الخلايا بطاقة الحياه و منح الانسان "الوعى" .
تستقبل الشقرات الطاقة الحيوية من جهة و بعد أن يستقبلها
الجسم و يحدث لها عملية هضم يتم اخراج الطاقة مرة اخرى بعد
أن تتغير ذبذباتها لتحل محلها طاقة جديدة .
هناك 7 شقرات تنظم علاقة الانسان بالبعد الثالث , أدناها شقرة
الجذر ذات اللون الأحمر و هى الشقرة المسئولة عن حاجات
الانسان الأساسية و عن غريزة البقاء (survival) . و عندما يقتصر
وعى الانسان على الحاجات المادية الأساسية و على غريزة البقاء
فهو فى أدنى درجات الوجود .
و أعلى شقرة فى ال 7 شقرات الخاصة بالبعد الثالث هى شقرة
التاج ذات اللون البنفسجى , و هى الشقرة المسئولة عن اعادة
ربط الانسان بالذات العليا .
و فوق ال 7 شقرات الأساسية هناك 7 شقرات تربط الانسان بالبعد
الرابع .
فالانسان فى البعد الثالث يعى عالم المادة فقط , أما فى البعد
الرابع فان قدراته الروحانية تزيد و يستطيع أن يعى عوالم النور بالاضافة الى عالم المادة .
و فى البعد الرابع نجد أن الشقرة العاشرة لونها أبيض (لؤلؤى)
و هى الشقرة المسئولة عن التوازن بين الأقطاب (equilibrium) .
و نلاحظ ان تاج مصر العليا فى مصر القديمة كان لونه أبيض , فى
حين كان تاج مصر السفلى لونه أحمر (لون الشقرة الأولى) .
و نلاحظ أيضا أن الشقرة رقم 12 فى البعد الرابع لونها هو اللون
الذهبى ...وصول الانسان الى الوعى الذهبى ,الوعى بالعوالم النورانية . و اللون الذهبى كان هو اللون المهيمن على الأثاث
الجنائزى فى مصر القديمة لأنه اللون الخاص الوعى الذهبى . قدس قدماء المصريين الذهب ليس لقيمته المادية , و لكن لقيمته الروحية
و للمعنى الخيميائى الخاص بهذا اللون .
و فوق ال 7 شقرات الخاصة بالبعد الرابع هناك 7 شقرات أخرى
خاصة بالبعد الخامس , حيث يصعد الانسان الى عالم النور و يتصل مباشرة بمصدر الطاقة الحيوية فى الكون . لتكون الشقرة ال 22
هى جوهرة التاج التى تصل الانسان مباشرة بالعقل الكونى .
معظم الناس يعلم بوجود 7 شقرات رئيسية فى جسم الانسان ,
و لكن القليل منا يعلم أن للانسان 22 شقرة و ليس 7 فقط .
الشقرة هى كلمة هندية تعنى العجلة الدوارة , و تستخدم للدلالة
على مراكز الطاقة الحيوية فى جسم الانسان .
و مراكز الطاقة الحيوية هى المراكز المسئولة عن استقبال الطاقة
الحيوية (طاقة الحياه) من الأرض و السماء و ادخالها الى الجسد
المادى لشحن الخلايا بطاقة الحياه و منح الانسان "الوعى" .
تستقبل الشقرات الطاقة الحيوية من جهة و بعد أن يستقبلها
الجسم و يحدث لها عملية هضم يتم اخراج الطاقة مرة اخرى بعد
أن تتغير ذبذباتها لتحل محلها طاقة جديدة .
هناك 7 شقرات تنظم علاقة الانسان بالبعد الثالث , أدناها شقرة
الجذر ذات اللون الأحمر و هى الشقرة المسئولة عن حاجات
الانسان الأساسية و عن غريزة البقاء (survival) . و عندما يقتصر
وعى الانسان على الحاجات المادية الأساسية و على غريزة البقاء
فهو فى أدنى درجات الوجود .
و أعلى شقرة فى ال 7 شقرات الخاصة بالبعد الثالث هى شقرة
التاج ذات اللون البنفسجى , و هى الشقرة المسئولة عن اعادة
ربط الانسان بالذات العليا .
و فوق ال 7 شقرات الأساسية هناك 7 شقرات تربط الانسان بالبعد
الرابع .
فالانسان فى البعد الثالث يعى عالم المادة فقط , أما فى البعد
الرابع فان قدراته الروحانية تزيد و يستطيع أن يعى عوالم النور بالاضافة الى عالم المادة .
و فى البعد الرابع نجد أن الشقرة العاشرة لونها أبيض (لؤلؤى)
و هى الشقرة المسئولة عن التوازن بين الأقطاب (equilibrium) .
و نلاحظ ان تاج مصر العليا فى مصر القديمة كان لونه أبيض , فى
حين كان تاج مصر السفلى لونه أحمر (لون الشقرة الأولى) .
و نلاحظ أيضا أن الشقرة رقم 12 فى البعد الرابع لونها هو اللون
الذهبى ...وصول الانسان الى الوعى الذهبى ,الوعى بالعوالم النورانية . و اللون الذهبى كان هو اللون المهيمن على الأثاث
الجنائزى فى مصر القديمة لأنه اللون الخاص الوعى الذهبى . قدس قدماء المصريين الذهب ليس لقيمته المادية , و لكن لقيمته الروحية
و للمعنى الخيميائى الخاص بهذا اللون .
و فوق ال 7 شقرات الخاصة بالبعد الرابع هناك 7 شقرات أخرى
خاصة بالبعد الخامس , حيث يصعد الانسان الى عالم النور و يتصل مباشرة بمصدر الطاقة الحيوية فى الكون . لتكون الشقرة ال 22
هى جوهرة التاج التى تصل الانسان مباشرة بالعقل الكونى .