الكوبرا الحامية (وادجت) فوق جبين الملك سيتى الأول .
تحكى أحد أساطير نشأة الكون فى مصر القديمة أن "وادجت" هى ابنة رع ..... و هى أيضا عينه (عين رع) التى أرسلها للبحث عن ابنيه (تفنوت و شو ) بعد أن ضلا طريقهما فى بحر نون و هو بحر الفوضى . و استطاعت وادجت العثور عليهما و اخراجهما من بحر الفوضى , و عند عودتهما فرح رع بعودة "تفنوت و شو" فرحة عارمة جعلت عينه تدمع و من تلك الدموع خلق رع البشر . ثم كافأ رع ابنته و عينه "وادجت" على مهارتها تلك بأن جعلها فوق رأسه , فنرى دائما الكوبرا تلتف حول قرص الشمس فوق رأس رع لتكون قريبة منه و تحميه .
و لما كان الملك فى مصر القديمة هو تجسيد رع (النور) على الأرض ..... فقد حمل ملوك مصر الكوبرا فوق جباههم مثل رع .
و الكوبرا فوق الجبين هى أيضا رمز لتفعيل طاقة الكوندالينى . و طاقة الكوندالينى هى طاقة تكون عادة كامنة فى الشقرة الأولى للانسان و هى شقرة الجذر و تقع أسفل العامود الفقرى بين الساقين .
شبهت الحضارات القديمة طاقة الكوندالينى بالحية النائمة فى جحرها ملتفة حول نفسها ... و عند ايقاظها من نومها تقوم و تنتصب و ترتفع فى العامود الفقرى من أسفله الى أعلاه بدءا من الشقرة الأولى مرورا بالشقرات السبعة كلها لتنعقد تلك الطاقة فوق الجبين و تفتح العين الثالثة للانسان و هى عين حورس .... عين البصيرة التى ترى الماورائيات و العوالم الأخرى .
تحكى أحد أساطير نشأة الكون فى مصر القديمة أن "وادجت" هى ابنة رع ..... و هى أيضا عينه (عين رع) التى أرسلها للبحث عن ابنيه (تفنوت و شو ) بعد أن ضلا طريقهما فى بحر نون و هو بحر الفوضى . و استطاعت وادجت العثور عليهما و اخراجهما من بحر الفوضى , و عند عودتهما فرح رع بعودة "تفنوت و شو" فرحة عارمة جعلت عينه تدمع و من تلك الدموع خلق رع البشر . ثم كافأ رع ابنته و عينه "وادجت" على مهارتها تلك بأن جعلها فوق رأسه , فنرى دائما الكوبرا تلتف حول قرص الشمس فوق رأس رع لتكون قريبة منه و تحميه .
و لما كان الملك فى مصر القديمة هو تجسيد رع (النور) على الأرض ..... فقد حمل ملوك مصر الكوبرا فوق جباههم مثل رع .
و الكوبرا فوق الجبين هى أيضا رمز لتفعيل طاقة الكوندالينى . و طاقة الكوندالينى هى طاقة تكون عادة كامنة فى الشقرة الأولى للانسان و هى شقرة الجذر و تقع أسفل العامود الفقرى بين الساقين .
شبهت الحضارات القديمة طاقة الكوندالينى بالحية النائمة فى جحرها ملتفة حول نفسها ... و عند ايقاظها من نومها تقوم و تنتصب و ترتفع فى العامود الفقرى من أسفله الى أعلاه بدءا من الشقرة الأولى مرورا بالشقرات السبعة كلها لتنعقد تلك الطاقة فوق الجبين و تفتح العين الثالثة للانسان و هى عين حورس .... عين البصيرة التى ترى الماورائيات و العوالم الأخرى .